قمة الحرية
في لزوم العبودية
يظل
عبد الدنيا يجري شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً ، ولن يحصل في النهاية إلا
ما كتب الله له ، فلا تكن عبداً للدنيا أو للمال أو للسلطة أو للشهرة واعلم
أن قمة الحرية
في لزوم العبودية لله وحده ، فعندما يكون المرء عبدًا لله فقط يكون حراً
أمام سائر الخلق لا يحني جبهته لأحد منهم ، فإذا سار المرء خلف أهوائه
وشهواته كان عبدًا لها وفقد العبودية لله عز وجل !!
تعس عبد الدينار .. تعس عبد الدرهم.. تعس عبد الجنيه والدولار !!
تعس عبد الدينار .. تعس عبد الدرهم.. تعس عبد الجنيه والدولار !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق